محتويات
خاتمة البحث
الحمد لله الذي أعانني على إتمام هذا البحث، وأرجو أن يكون عملي هذا خالصاً لوجه الله الكريم، وأن يكون خطوة أخرى في البحث العلمي وفق المنهج العلمي الصحيح.
وفي ختام هذا البحث أشير إلى أهم النتائج التي توصلت إليها، وهي:
1- إن دخول الجن بدن الإنسان وصرعه له من اعتقادات أهل السنة والجماعة، ولقد نقل غير واحد من العلماء اتفاق أهل السنة والجماعة على ذلك، كما هم متفقون على الإيمان بوجود الجن.
2- إن القرآن الكريم يثبت بصراحة مسألة المس وصرع الجن للإنس. وأن أئمة أهل السنة والجماعة أبقوا آية سورة البقرة على ظاهرها دون تأويل يخرجها عما تقتضيه معاني لغة العرب، وأن التأويل الذي صنعه المعتزلة ومن سلك سلكهم استلزم خبطاً أخرجهم عن قواعد الشرع ولغة العرب.
3- إن السنة النبوية الصحية أثبتت دخول الجن بدن الإنسان، والمس الحقيقي له، وأن النبي صلى الله عليه وسلم قد أخرج الجن من أبدان أشخاص سبب الجن لهم جنوناً. والأدلة النبوية قد استدل بها جمع من أهل العلم في إثبات هذه المسألة.
4- إن الحس والمشاهدة من الأدلة اليقينية في إثبات هذه المسألة، فحوادث ذلك كثيرة ومتعددة في كل عصر ومصر، وقد رواها الأئمة والدعاة المشهورون بتقواهم وعلمهم، ومنهم من خاطب الجني الداخل بدن الإنسان، وقام بإخراجه منه بالطرق الشرعية، وما زالت هذه الحوادث تقع، والناس يرونها ويحسونها.
5- إن المنكرين لدخول الجن بدن الإنسان وصرعه له هم المعتزلة الذين يقدمون العقل على النقل، ويؤولون النصوص الشرعية بعقولهم، ويردون الحديث النبوي إذا ناقض معقولاتهم، وقد تبعهم في ذلك قلة من أهل السنة.
6- إن أدلة المنكرين لا تقوى للاستدلال فيما ذهبوا إليه، وأقوالهم متهافتة ساقطة عند عرضها على الكتاب والسنة، والأدلة الحسية المشاهدة، والبراهين العقلية الصحيحة.
7- إن المنكرين من أهل السنة لم يأتوا بجديد عما قالته المعتزلة، بل نقلوا أقوال الجبائي والزمخشري المعتزلين، واتخذوها معتقداً لهم دون أن يلتفتوا لمخالفتها لما اتفق عليه أئمة أهل السنة والجماعة من اعتقاد ثابت بالدليل الشرعي النقلي والعقلي، والدليل الحسي.
8- إن علماء الطب قديماً وحديثاً يثبتون دخول الجن بدن الإنسان وصرعه له، ويسمون الجن بالأرواح الخبيثة، ومرض المسّ بالجن بالمسّ الروحاني، وقد اعترف الأطباء الأوروبيون المعاصرون بأن نسبةً لا بأس بها من المجانين الذين يعالجون في المصحات العقلية والنفسية هم مرضى المسّ من هذه الأرواح.
والله ولي التوفيق والرشاد
الهوامش والمصادر
- الخبط: الضرب بغير استواء كخبط العشواء، يتخبطه الشيطان: يصرعه ويضرب به الأرض، وسيتضح هذا المعنى في سياق عرضنا للأدلة من الكتاب والسنة، وأقوال أئمة أهل العلم في ذلك.
- الأشعري، أبو الحسن: الإبانة في أصول الديانة، المطبعة المنيرية -القاهرة- ص12.
- الإمام ابن المنير، أحمد بن محمد بن منصور: الانتصاف فيما تضمنه الكشاف من الاعتزال على هامش تفسير الكشاف للزمخشري المعتزلي، دار المعرفة -بيروت- 1/164-165، وقد تعقًّب الإمام ابن المنيرِّ الزمخشري في كشافه، وبين ما فيه من ضلالات واعتقادات فاسدة، جرى فيها الزمخشري على مذهب أصحابه المعتزلة المخالفين لأهل السنة والجماعة.
- ابن تيمية: أحمد بن عبد الحليم: مجموع الفتاوى، جمع وترتيب عبد الرحمن بن محمد بن قاسم، دار العربية للطباعة والنشر والتوزيع، 24/276.
- ابن تيمية: الرد على المنطقيين، إدارة ترجمان السنة –لاهور- باكستان، الطبعة الثانية 1396هـ-1976م، ص 47.
- انظر شيخ زاد، محمد بن مصلح الدين مصطفى القوجوي الحنفي: حاشية محي الدين زاد على تفسير القاضي البيضاوي، ضبطه وصححه وخرّج أحاديثه محمد عبد القادر شاهين، دار الكتب العلمية -بيروت- الطبعة الأولى 1419هـ-1999م، 2/670.
- ابن حجر الهيثمي المكي، أحمد شهاب الدين: الفتاوى الحديثية، مكتبة ومطبعة مصطفى ألبابي الحلبي -القاهرة- الطبعة الثالثة 1409هـ1989م.
- الألوسي: السيد محمود أفندي: روح المعاني في تفسير القرآن والسبع المثاني، إدارة الطباعة المنيرية -مصر- 3/49.
- المصدر السابق نفسه.
- القاسمي، محمد جمال الدين: محاسن التأويل، دار الفكر -بيروت- الطبعة الثانية 1398هـ، 3/361.
- ابن باز، عبد العزيز بن عبد الله: مجموع فتاوى ومقالات متنوعة، أشرف على جمعه د : محمد بن سعد الشويعر، الطبعة الأولى -الرياض- 1410هـ-1989م، 3/320.
- الطبري، محمد بن جرير أبو جعفر، جامع البيان في تفسير القرآن، دار الفكر -بيروت- 1408هـ-1988م، 3/101.
- الزجاح، إبراهيم بن السرى أبو إسحاق: معاني القرآن وإعرابه، شرح وتحقيق د: عبد الجليل عبده شلبي، عالم الكتب –بيروت- الطبعة الأولى 1408هـ-1988م، 1/358.
- الماوردي، علي بن محمد حبيب أبو الحسن: النكت والعيون، مراجعة وتعليق السيد بن عبد المقصود بن عبد الرحيم، دار الكتب العلمية -بيروت- الطبعة الأولى 1412هـ، 1/348.
- البغوي، الحسين بن مسعود أبو محمد: معالم التنزيل، حققه وكتب هوامشه محمد بن عبد الرحمن عبد الله، خرّج أحاديثه السعيد بن بسيوني زغلول، دار طيبة -الرياض- 1409هـ-1989م، 1/340-341، وانظر نفس القول للخازن، علاء الدين علي بن محمد (توفي سنة 725هـ) في تفسيره: لباب التأويل في معاني التنزيل، دار الفكر، 1399هـ-1979م ،1/297.
- ابن الجوزي، عبد الرحمن بن علي بن محمد: زاد المسير في علم التفسير، دار الفكر -بيروت- الطبعة الأولى 1407هـ-1987م، 1/286.
- القرطبي، محمد بن أحمد، دار الكتب المصرية –القاهرة- الطبعة الثانية 1357هـ، 3/355، وانظر نفس القول في تفسير الشوكاني، محمد بن علي بن محمد: فتح القدير، الناشر محفوظ العلي -بيروت- 1/295.
- النسفي، عبد الله بن أحمد بن محمود: مدارك التنزيل وحقائق التأويل، دار الكتاب اللبناني -بيروت- 1402هـ-1982م، 1/137-138. وهذا التفسير اختصره صاحبه من تفسيري البيضاوي وأبي السعود ثم من تفسير الكشاف المعتزلي، ولكنه ترك ما فيه من الاعتزال، وجرى فيه على مذهب أهل السنة والجماعة.
- أبو حيان الأندلسي، محمد بن يوسف: البحر المحيط، دار الفكر -بيروت- الطبعة الثانية 1403هـ-1983م، 2/334، وانظر مثله تفسيره: النهر الماد بهامش البحر المحيط، نفس الجزء والصفحة.
- ابن جزي الكلبي، محمد بن أحمد: التسهيل لعلوم التنزيل، دار الكتاب العربي -بيروت- الطبعة الثانية 1393هـ-1973م، 1/94.
- ابن كثير، أبو الفداء إسماعيل: تفسير القرآن العظيم، دار التراث –القاهرة- 1/326.
- روح المعاني –مرجع سابق- 3/49.
- ابن عاشور، محمد الطاهر: التحرير والتنوير، دار سحنون -تونس- 1997م، 3/82.
- قطب، سيد: في ظلال القرآن، دار الشرق -بيروت، القاهرة- الطبعة العاشرة 1402هـ-1982، -بتصرف بسيط- 1/323-324.
- وسيتضح ذلك عندما ننقل أقوال المعتزلة -بخاصة الزمخشري- في معنى الآية، وأقوال ممن اختصروا تفسيره، ولم يتخلصوا مما فيه من اعتزاليات.
- البخاري، محمد بن إسماعيل بن إبراهيم أبو عبد الله: الجامع الصحيح، دار الفكر، 1414هـ-1994م، رقم 2035 في الاعتكاف، باب هل يخرج المعتكف لحوائجه إلى باب المسجد، ورقم 2038 باب زيارة المرأة زوجها في اعتكافه، ورقم 2039 باب هل يدرأ المعتكف عن نفسه، وفي مواضع أخرى من صحيحه، ورواه مسلم، أبو الحسين بن الحجاج القشيري النيسابوري: صحيح مسلم، تحقيق محمد فؤاد عبد الباقي، دار إحياء الكتب العربية –القاهرة- 1374هـ، رقم 2175 في السلام، باب بيان أنه يستحب لمن رئي خالياً بامرأة أن يقول: هذه فلانة، ورواه أبو داود، سليمان بن الأشعث السجستاني: سنن أبي داود، تحقيق محمد بن محي الدين عبد الحميد، دار إحياء السنة النبوية رقم 2470 في الصيام، باب المعتكف يدخل البيت لحاجته.
- انظر تفسير القرطبي 2/50.
- انظر مجموع الفتاوى 24/277.
- انظر الفتاوى الحديثية ص 72.
- البقاعي، برهان الدين أبو الحسن إبراهيم بن عمر، نظم الدرر في تناسب الآيات والسور، خرّج أحاديثه ووضع حواشيه عبد الرازق غالب المهدي، دار الكتب العلمية -بيروت- 1/531.
- ابن حجر العسقلاني، أحمد بن علي: بذل الماعون في فضل الطاعون، حققه وخرّج أحاديثه أبو إبراهيم كيلاني محمد خليفة، دار الكتب الأثرية، الطبعة الأولى 1413هـ-1983م، ص 83.
- في كتابه "الطب من الكتاب والسنة" ص 231، نقلاً عن برهان الشرع في إثبات المس والصرع: علي بن حسين بن علي بن عبد الحميد، المكتبة المكية ودار ابن حزم، الطبعة الأولى 1417هـ-1996م، ص 143.
- محاسن التأويل 3/360.
- انظر صحيح مسلم بشرح الإمام النووي، دار إحياء التراث العربي -بيروت- الطبعة الثانية 1392هـ-1972م، 4/157، ولقد ذكر الطبيب الدكتور عدنان الشريف: أن جميع أمراض المس الشيطاني العقلية والنفسية والجسدية يشرح كيفيتها هذا الحديث الشريف، بما أن الدم يصل إلى كل خلية في أعضاء الجسم، فليس من الصعوبة إذن أن نفهم كيف يعطّل الشيطان آلية العضو الذي يمرضه في الإنسان ما دام بمقدوره الوصول بواسطة الدم إلى كل خلية من خلايا الجسم، نقلاً عن كتاب الدكتور إبراهيم كمال أدهم "العلاقة بين الجن والإنس" دار بيروت المحروسة -بيروت- 1413هـ-1993م، ص224.
- رواه ابن ماجه، محمد بن يزيد القزويني أبو عبد الله: سنن ابن ماجه، تحقيق محمد فؤاد عبد الباقي، دار إحياء الكتب العربية –القاهرة- رقم 3548، في الطب، باب الفزع والأرق وما يتعوذ منه، والحاكم، محمد بن عبد الله النيسابوري: المستدرك على الصحيحين وبذيله التلخيص للذهبي، دراسة وتحقيق مصطفى عبد القادر عطا، دار الكتب العلمية –بيروت- الطبعة الأولى 1411هـ، 4/244، وابن أبي عاصم: الآحاد والمثاني، تحقيق باسم فيصل الجوابرة، دار الراية -الرياض- الطبعة الأولى 1411هـ-1991م، رقم 1531،1532، من عدة طرق. والروياني، محمد بن هارون أبو بكر: المسند (مخطوطة، ق 263 ب،ق 264 أ)، انظر برهان الشرع -مصدر سابق- ص 149.
- البوصيري، الشهاب أحمد بن أبي بكر: مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجة، تحقيق موسى محمد علي والدكتور عزت علي عطية، دار الكتب الإسلامية -القاهرة- الطبعة الأولى 1405هـ-1985م، 4/36.
- انظر سلسة الأحاديث الصحيحة، المكتب الإسلامي -بيروت- الطبعة الأولى 1407هـ-1986م، رقم 3548، 2/273.
- انظر هامش سنن ابن ماجة، تحقيق بشار عواد معروف، دار الجبل -بيروت- الطبعة الأولى 1418هـ-1998م، 5/185.
- رواه أحمد بن حنبل، أحمد بن محمد بن حنبل الشيباني أبو عبد الله: المسند، دار الفكر العربي 3/427، وأبو داود في سننه رقم 1552،1553، في الصلاة باب الاستعاذة، النسائي، أحمد بن شعيب بن علي أبو عبد الرحمن: سنن النسائي، تحقيق عبد الفتاح أبو غدة، مكتبة المطبوعات الإسلامية –حلب- الطبعة الثانية 1406هـ، رقم 5531، في الاستعاذة، باب الاستعاذة من التردي والهدم، الطبراني، سليمان بن أحمد أبو القاسم: المعجم الكبير، تحقيق حمدي عبد المجيد السلفي، مكتبة ابن تيمية، رقم 385، 19/17، المزي، جمال الدين أبو الحجاج يوسف: تهذيب الكمال، تحقيق بشار عواد معروف، مؤسسة الرسالة -بيروت- الطبعة الثانية 1409هـ، 13/252، الحاكم، في المستدرك 1/713.
- ابن الأثير الجزري، المبارك بن محمد أبو السعادات: جامع الأصول في أحاديث الرسول، تحقيق عبد القادر الأرناؤوط، مكتبة الحلواني ومكتبة دار البيان، 1392هـ-1972م، 4/361، النهاية في غريب الحديث والأثر، تحقيق طاهر أحمد الزواوي ومحمود محمد الطناحي، دار إحياء الكتب العربية -القاهرة- 2/8.
- ابن منظور، جمال الدين محمد أبو الفضل: لسان العرب، دار صادر -بيروت- 7/282.
- انظر تفسير القرطبي 3/355، فتح القدير للشوكاني 1/295، برهان الشرع ص 129، وحيد الدين بالي: وقاية الإنسان من الجن والشيطان، دار البشير -القاهرة- ص 61.
- المستدرك 1/713.
- انظر كتابيه: صحيح الجامع الصغير وزياداته، المكتب الإسلامي -بيروت- الطبعة الثالثة 1408هـ-1988م، رقم 1282، 1/275، صحيح سنن النسائي، إشراف زهير الشاويش، مكتب التربية العربي لدول الخليج –الرياض- الطبعة الأولى 1409هـ-1988م، 3/1123-1124.
- انظر هامش جامع الأصول 4/361.
- سنن أبي داود، تحقيق الدكتور السيد محمد السيد والدكتور عبد القادر أبو الخير وسيد إبراهيم، دار الحديث -القاهرة- 1420هـ-1999م، هامش 2/667.
- رواه أحمد في المسند 3/50، والترمذي، محمد بن عيسى بن سورة أبو عيسى: الجامع الصحيح –سنن الترمذي- تحقيق أحمد محمد شاكر، دار إحياء التراث العربي –بيروت- رقم 242، في الصلاة، باب ما يقول عند افتتاح الصلاة، وأبو داود رقم 775، في الصلاة، باب من رأى الاستفتاح بسبحانك اللهم وبحمدك، والنسائي رقم 899، 900، في الافتتاح، باب نوع آخر من الذكر بين افتتاح الصلاة وبين القراءة، والدارمي، عبد الله بن عبد الرحمن: سنن الدارمي، تحقيق وتخريج فؤاد أحمد زمرلي وخالد السبع العلمي، دار الريان للتراث –القاهرة- دار الكتاب اللبناني –بيروت- الطبعة الأولى 1407هـ-1987م، رقم 1239، ورواه ابن خزيمة، محمد بن إسحاق أبو بكر: صحيح ابن خزيمة، تحقيق محمد مصطفى الأعظمي، المكتب الإسلامي -بيروت- الطبعة الأولى 1391هـ-1971م، رقم 467، والبيهقي، أحمد بن الحسني: السنن الكبرى، دار صادر -بيروت- 2/34، ثم ذكر قول جعفر بن سليمان: همزه: الموتة.
- أخرج رواية عبد الله بن مسعود: ابن ماجه رقم 804، 805 في كتاب إقامة الصلاة، والطبراني في المعجم الكبير رقم 9302، 9303، 9/301، ثم ذكر قول ابن مسعود: همزه: تعني الشيطان، الموتة: يعني الجنون، وأحمد في المسند 1/403، 404، قال الشيخ الألباني في رواية ابن ماجه: حديث صحيح، انظر صحيح سنن ابن ماجه للألباني رقم 808، 1/136.
- أخرج رواية جبير بن مطعم: أحمد في المسند 4/80، 82، 85، وجاء فيها قال حصين: همزه: الموتة التي تأخذ صاحب المس، والحاكم في المستدرك 1/360 وصحح الحديث، وأبو داود رقم 764، في الصلاة، باب ما يستفتح به في الصلاة من الدعاء، والطبراني في مسند الشاميين، حققه وخرّج أحاديثه حمدي عبد المجيد السلفي، مؤسسة الرسالة -بيروت- الطبعة الأولى 1409هـ-1989م، رقم 1343، 2/281-282 وجاء فيها: ثم قرأ فلما انصرف، قال تدرون ما همزه، قلنا: لا، قال: الجنون من المس، وابن جرير الطبري في تهذيب الآثار، تحقيق الدكتور ناصر بن سعد الرشيد، مطابع الصفا -مكة- 1404هـ-1984م رقم: 2708، 2709، 2710، 2711، 2712، ورواه ابن خزيمة في صحيحه رقم 468.
- النهاية في غريب الحديث والأثر 5/273، جامع الأصول 4/186.
- ابن كثير، عماد الدين إسماعيل أبو الفداء الدمشقي: البداية والنهاية، مكتبة المعارف -بيروت- الطبعة الرابعة 1402هـ-1982م، 1/61.
- ابن منظور 2/93.
- الشوكاني، محمد بن علي: نيل الأوطار شرح منتقى الأخبار من أحاديث سيد الأخيار، الطبعة الأخيرة، مصطفى ألبابي الحلبي –القاهرة- 2/220.
- انظر سنن الترمذي –الهامش- 2/11.
- انظر الخطيب البتريزي، محمد بن عبد الله: مشكاة المصابيح، تحقيق الشيخ محمد ناصر الدين الألباني، المكتب الإسلامي -بيروت- الطبعة الثالثة 1405هـ-1985م، هامش 1/383 حديث رقم 1217. صحيح سنن الترمذي، إشراف زهير الشاويش، مكتب التربية العربي لدول الخليج، الطبعة الأولى 1408هـ-1988م، 1/77، وصحح الحديث الدكتور السيد محمد السيد وآخرون -محققو سنن أبي داود- رواية أبي سعيد الخدري، انظر هامش 1/349.
- انظر صحيح ابن خزيمة -هامش- 1/239.
- جامع الأصول -الهامش- 2/186.
- رواه أحمد في المسند -ترقيم محمد عبد السلام عبد الشافي، دار الكتب العلمية -بيروت- الطبعة الأولى 1413هـ رقم 17561، 4/210، ورقم 13577، 17579، 17581، 4/213، ورواه الهيثمي، علي بن أبي بكر: مجمع الزوائد ومنبع الفوائد، دار الفكر –بيروت- 1408هـ-1988م، 9/5 ثم قال: رواه أحمد بإسنادين، وأحد إسنادي أحمد رجاله رجال الصحيح، ورواه الطبراني في المعجم الكبير رقم 669 22/264، وابن عبد البر، يوسف بن عبد البر النمري القرطبي: التمهيد لما في الموطأ من المعاني والأسانيد، تحقيق مصطفى بن أحمد العدوي ومحمد البكري، 1387هـ-1967م، 1/221 وقال قبل إيراده له: "ومن أحسنها وكلها حسن ما حدثنا.." ثم ساق الأحاديث التي منها حديث يعلي بن مرة، وأخرجه الحاكم في المستدرك 2/674، وقال: صحيح الإسناد، ووافقه الذهبي، ورواه ابن أبي شيبة، عبد الله بن محمد، ضبطه وعلق عليه سعيد اللحام، دار الفكر، -بيروت- الطبعة الأولى 1409هـ-1989م، 7/434، والأصبهاني، أحمد بن عبد الله أبو نعيم، دلائل النبوة، عالم الكتب –بيروت- الطبعة الأولى 1409هـ-1988م، ص 349، 350، وذكر الحافظ ابن كثير عدة طرق لهذا الحديث، ثم قال: "فهذه طرق جيدة متعددة تفيد غلبة الظن أو القطع عند المتبحرين أن يعلى بن مرة حدّث بهذه القصة في الجملة" البداية والنهاية 6/139-140، وقال أحمد البنا الساعاتي في شرح بلوغ الأماني في أسرار الفتح الرباني، دار إحياء التراث العربي -بيروت- 22/46 تعقيباً على طرق الحديث: "قلت هذه الطرق التي جاءت هنا بعضها صحيح، وبعضها حسن، ويقوي بعضها بعضاً، والله أعلم"، ورواه الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة -الطبعة الجديدة- المكتب الإسلامي -بيروت- 1/877، ثم قال: "وبالجملة فالحديث بهذه المتابعات جيد".
- رواه الدارمي رقم 17 في المقدمة، باب ما أكرم الله نبيه من إيمان الشجر به والبهائم والجن، وابن أبي شيبة 7/436، وابن عبد البر في التمهيد 1/223، والذهبي، شمس الدين محمد: تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام، تحقيق الدكتور عمر عبد السلام تدمري، دار الكتاب العربي، الطبعة الثالثة 1415هـ-1994م، 1/345-346، وابن كثير في البداية والنهاية 6/141، وقال: "هذا إسناد جيد، رجاله ثقات"، وذكره البقاعي في التفسير 4/113، وقال: "حديث صحيح"، ورواه الهيثمي في مجمع الزوائد 9/7، ثم قال: "ورواه الطبراني في الأوسط والبزار باختصار، وفيه عبد الحكم، ذكره ابن أبي حاتم، ولم يخرجه أحد، وبقية رجاله ثقات".
- رواه البخاري رقم 5652، في المرض، باب فضل من يصرع من الريح، ومسلم رقم 2576، في البر والصلة والآداب، باب ثواب المؤمن فيما يصيبه من مرض أو حزن.
- ابن حجر العسقلاني، فتح الباري شرح صحيح البخاري، ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي، ومراجعة الشيخ عبد العزيز بن باز، أشرف على طبعه محب الدين الخطيب، دار المعرفة -بيروت- 10/115.
- انظر ابن عبد البر: الاستيعاب في معرفة الأصحاب على هامش الإصابة في تمييز الصحابة لابن حجر العسقلاني، دار إحياء التراث العربي -بيروت- الطبعة الأولى 1328هـ، 4/453، ابن الأثير، علي بن محمد الجزري: أسد الغابة في معرفة الصحابة، دار الفكر، 6/333.
- زاد المعاد في هدى خير العباد، تحقيق محمد حامد الفقي، مطبعة السنة المحمدية -القاهرة- 3/181.
- طبقات الحنابلة تحقيق محمد حامد الفقي، مطبعة السنة المحمدية -القاهرة-، 1/233، وانظر الشبلي، بدر الدين بن عبد الله: آكام المرجان في أحكام الجان، تحقيق عماد زكي البارودي، المكتبة التوفيقية -مصر- ص 135-136، السيوطي، جلال الدين: لقط المرجان في أحكام الجان، تعليق خالد عبد الفتاح شبل، مكتبة التراث الإسلامي -القاهرة- ص 108-109.
- مجموع الفتاوى -مصدر سابق- 19/12، 24/277، الشبلي ص 128، جلال الدين السيوطي ص 107، ابن حجر الهيثمي -مصدر سابق- ص 72.
- ابن حزم الظاهري، علي بن أحمد بن سعيد بن حزم الظاهري الأندلسي: الفصل في الملل والأهواء والنحل، مكتبة ومطبعة محمد علي صبيح وأولاده -القاهرة- 1384هـ-1964م، 5/83.
- الرد على المنطقيين ص 407.
- مجموع الفتاوى -مصدر سابق- 19/60.
- المصدر السابق 24/277.
- زاد المعاد 3/177-181.
- المصدر السابق ص 178.
- المصدر السابق ص 179.
- بذل الطاعون في فضل الطاعون ص 83.
- انظر كتابه: المواهب اللدنية بالمنح المحمدية، تحقيق صالح أحمد الشامي، المكتب الإسلامي -بيروت- الطبعة الأولى 1412هـ-1991م، 3/448-449.
- نظم الدرر في تناسب الآيات والسور 1/532.
- روح المعاني 3/49.
- انظر القصة بتمامها الدكتور عبد الحليم، محمود: الإخوان المسلمون أحداث صنعت التاريخ، دار الدعوة -الإسكندرية- 1/189.
- الحامد، محمد: ردود على أباطيل، سوريا 2/135.
- أيوب، حسن: تبسيط العقائد الإسلامية، دار البحوث العلمية –الكويت- الطبعة الرابعة 1399هـ-1979م، ص 200.
- الجزائري، أبو بكر جابر: عقيدة المؤمن، مكتبة الكليات الأزهرية -القاهرة- الطبعة الثانية 1398هـ-1979م ص 219.
- فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء –قسم العقيدة-: جمع وترتيب أحمد بن عبد الرزاق الدويش، الرئاسة العامة لإدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد -الرياض- الطبعة الأولى 1411هـ، 1/183.
- حوى، سعيد: الأساس في السنة وفقهها -العقائد الإسلامية- دار السلام -مصر-، الطبعة الأولى 1409هـ-1989م، 2/721.
- المصدر السابق 2/752.
- انظر تجاربه حكاية عنه: مجدي محمد الشهاوي: العلاج الرباني للسحر والمس الشيطاني، مكتبة القرآن -مصر- ص 63-66. والشيخ أحمد القطان داعية وخطيب كويتي معاصر مشهور.
- لقد سمعت منه شخصياً: حادثة إخراجه للجني من شاب مصري كان ضمن المجاهدين في أفغانستان، وهي مسجلة على شريط تسجيل.
- انظر مجموع فتاوى ومقالات متنوعة 3/299.
- انظر تجاربه في كتابيه: المنقذ القرآني لإبطال السحر وعلاج المس الشيطاني، حوار مع الشياطين وتجربتي العملية في إخراج الجان وإبطال السحر.
- انظر تجاربه في كتابه: وقاية الإنسان من الجن والشيطان.
- هشام بن الحكم الرافضي: من الإمامية الرافضة، إليه تنسب فرقة الهشامية من فرق الروافضة، وهو صاحب اعتقادات فاسدة وأقوال رديئة، وله مصنفات أكثرها في الرد على خصومه، توفي بالكوفة، واختلف في سنة وفاته، فقيل سنة 179هـ، وقيل سنة 1287هـ، انظر ترجمته: ابن النديم، الفهرست طبعة ليبسك -فلوجل- 1871م، 1/175، وانظر معتقداته: الأشعري، أبو الحسن: مقالات الإسلاميين واختلاف المصلين -تحقيق محمد محي الدين عبد الحميد، مكتبة النهضة المصرية، الطبعة الثانية 1389هـ، 1/106-108، البغدادي، أبو منصور: الفرق بين الفرق، تحقيق محمد محي الدين عبد الحميد، دار المعرفة -بيروت- ص 65-68.
- أبو بكر الرازي: محمد بن زكريا الرازي، ولد في مدينة الري سنة 251هـ، فيلسوف طبيب، صاحب مقالات وعقائد فاسدة ورديئة، كان مولعا بالموسيقى والغناء ونظم الشعر، من مصنفاته: الحاوي في الطب، توفي في بغداد سنة 313هـ. انظر ترجمته الفهرست 1/299، ابن أبي أصيبعة: عيون الأنباء في طبقات الأطباء، مصر 1300هـ، 1/309-321، البيهقي: تاريخ حكماء الإسلام، دمشق 1946م، ص 21-22.
- انظر مقالات الإسلاميين –مصدر سابق- 1/133، الإبانة في أصول الديانة -مصدر سابق- ص 12، فخر الدين الرازي، محمد بن عمر بن الحسين: التفسير الكبير -مفاتيح الغيب- دار الكتب العلمية -طهران- الطبعة الثانية 7/88، مجموع الفتاوى -مصدر سابق- 19/12، آكام المرجان -مصدر سابق- ص 128، الفتاوى الحديثية ص 72.
- القفال: محمد بن علي أبو بكر القفال، من بلاد ما وراء النهر، من كبار علماء فقه الشافعية، اشتغل في الحديث والأدب واللغة، من مصنفاته: أصول الفقه، محاسن الشريعة. انظر ترجمته: السبكي: طبقات الشافعية الطبعة الحسينية -مصر- 1324هـ، 2/176.
- البيضاوي: عبد الله بن عمر بن محمد بن علي الشيرازي، فارسي الأصل، قاض ومفسر، شافعي المذهب، له عدة تصانيف في الفقه وأصوله، والمنطق، والتفسير، توفي في تبريز سنة 685هـ أو 691هـ. انظر ترجمته: البداية والنهاية 13/309، طبقات الشافعية 5/59.
- أبو السعود: محمد بن محمد بن مصطفى العمادي الحنفي، تركي الأصل، تولى القضاء والإفتاء، مفسر، توفي سنة 982هـ في مدينة القسطنطينية. انظر ترجمته: اللكنوي، محمد: الفوائد البهية في تراجم الحنفية، السعادة 1324هـ ص 82، ابن العماد الحنبلي، عبد الحي ابن العماد الحنبلي أبو الفلاح: شذرات الذهب في أخبار من ذهب، دار الفكر -بيروت- الطبعة الأولى 1399هـ-1979م، 8/398-400.
تفسير الكشاف -مصدر سابق- 1/164.
- الرازي -مصدر سابق- 7/89.
- القاضي عبد الجبار، أبو الحسن بن أحمد الهمذاني: تنزيه القرآن عن المطاعن، الشركة الشرقية، دار النهضة الحديثة -بيروت- ص 54.
- المصدر السابق ص 289.
الرازي –مصدر سابق- 7/89.
- انظر البيضاوي: أنوار التنزيل وأسرار التأويل -ضمن حاشية محي الدين الشيخ زاد على تفسير البيضاوي- 2/667، أبا السعود: إرشاد العقل السليم إلى مزايا الكتاب الحكيم، دار الفكر -بيروت- 1/308.
- انظر تفسيره: الجواهر في تفسير القرآن الحكيم، مصطفى الباني الحلبي -القاهرة- 1340-1351هـ، 1/270.
- انظر تفسير المراغي، دار الفكر -مصر- 3/63-64.
- المصدر السابق نفسه.
- الفتاوى، دار الشروق، الطبعة العاشرة 1400هـ-1980م، ص 24.
- انظر المصدر السابق ص 21-22.
- المصدر السابق ص 24.
- انظر كتابه: السنة النبوية بين أهل الفقه والحديث، دار الشروق -القاهرة، بيروت- الطبعة الرابعة 1989م ص93.
- انظر المصدر السابق ص 98.
- يعد محمد رشيد رضا متذبذباً بين التوقف والإثبات في مسألة صرع الجن للإنسان، ويشتد نكيره على المشعوذين والدجالين الذين يبالغون في ذلك، ويرجعون كل حالة صرع أو مرض نفسي إلى الجن، والقرآن الكريم -حسب رأيه- لا يثبت ذلك ولا ينفيه، انظر تفسير المنار، مكتبة المنار، 1346هـ، 3/95-96، 8/370-372.
- انظر الغزالي، محمد -مصدر سابق- ص 95،97.
- انظر المصدر السابق ص 96.
- انظر تنزيه القرآن عن المطاعن ص 54، التفسير الكبير 7/88، حاشية محي الدين زاد على تفسير القاضي البيضاوي -مصدر سابق- 2/668، روح المعاني 3/49، الفتاوى لشلتوت ص 24، السنة النبوية للغزالي ص 93،95.
- انظر تنزيه القرآن عن المطاعن ص 54، التفسير الكبير 7/88/89.
- انظر السنة النبوية ص 91.
- حاشية محي الدين زاد -مصدر سابق- 2/668.
- الانتصاف فيما تضمنه الكشاف من الاعتزال -حاشية على الكشاف- 1/164-165، وانظر مثل هذا القول للقاسمي في تفسيره: محاسن التأويل 3/710، وقد اقتبسه من الانتصاف لابن المنير.
- روح المعاني 3/49.
- انظر الرومي، الدكتور فهد بن عبد الرحمن: المدرسة العقلية الحديثة في التفسير، مؤسسة الرسالة -بيروت- الطبعة الثانية 1403هـ-1983م، 2/644.
- كتابه: نحو منهج لتفسير القرآن، الدار السعودية -جدة- الطبعة الأولى 1392هـ1972م، ص 39-40.
- انظر الرومي، فهد بن عبد الرحمن -مصدر سابق- 2/644.
- انظر تفسير الطبري 13/200، تفسير القرطبي 9/368، ابن قيم الجوزية، محمد بن أبي بكر: إغاثة اللهفان من مصائد الشيطان، حققه وكتب هوامشه محمد حامد الفقي، دار الكتب العلمية -بيروت- الطبعة الأولى 1407هـ-1986م، 1/118، فتح القدير 3/103، روح المعاني 3/49-50.
- أبو بكر الجزائري -مصدر سابق- ص 228.
- انظر قصته في صحيح مسلم رقم 2236، كتاب السلام، باب قتل الحيَّات.
- انظر صحيح البخاري رقم 461، في الصلاة، باب الأسير أو الغريم يربط في المسجد، رقم 1210 في العمل في الصلاة، باب ما يجوز العمل في الصلاة، صحيح مسلم رقم 541 في المساجد ومواضع الصلاة، باب جواز لعن الشيطان في أثناء الصلاة.
- انظر صحيح مسلم رقم 542 كتاب المساجد ومواضع الصلاة، باب جواز لعن الشيطان في أثناء الصلاة، وسنن النسائي 3/13 في السهو، باب لعن إبليس والتعوذ منه في الصلاة.
- انظر صحيح البخاري رقم 3431 في أحاديث الأنبياء، باب قوله تعالى: "واذكر في الكتب مريم"، ورقم 3286 في بدء الخلق باب صفة إبليس وجنوده، صحيح مسلم رقم 2366، 2367 في الفضائل، باب فضل عيسى عليه السلام.
- انظر صحيح البخاري رقم 2311، في الوكالة، باب إذا وكل رجلاً فترك الوكيل شيئاً فأجازه الموكل فهو جائز، رقم 3275، في بدء الخلق، باب صفة إبليس وجنوده، وقد وقعت حوادث سرقة الشيطان للطعام لعدد من الصحابة، انظر فتح الباري -مصدر سابق- 4/489.
- انظر برهان الشرع -مصدر سابق- ص 180.
- مقالات الإسلاميين -مصدر سابق- بتصرف يسير 2/122.
- تفسير القرطبي -بتصرف- 2/50.
- في كتابه: شرح المقاصد، تحقيق الدكتور عبد الرحمن عميرة، عالم الكتب -بيروت- الطبعة الأولى 1409هـ-1989م، 3/369، وانظر البقاعي: نظم الدرر 1/531.
- ردود على أباطيل 2/135.
- انظر الفرق بين معجزات الأنبياء وخوارق العادات وأفعال السحرة والكهان والمشعوذين: ابن تيمية: النبوات، دارسة وتحقيق محمد عبد الرحمن عوض، دار الريان للتراث، الطبعة الأولى 1405هـ-1985، ص 214-216، 434-449.
- انظر هامش رقم 123.
- في كتابه: حوار هادئ مع محمد الغزالي، دار الوطن -الرياض- الطبعة الثالثة 1413هـ-1993م ص 126.
- انظر برهان الشرع -مصدر سابق- ص 115.
- انظر الكتاب المذكور، دار الشعب -مصر- ص 82.
- في كتابه: الإسلام في عصر العلم، دار الكتاب العربي -بيروت- الطبعة الثالثة 1386هـ-1976م ص 365.
- انظر نوفل عبد الرزاق -مصدر سابق- ص 82-83.
- انظر زاد المعاد -مصدر سابق- 3/178، وانظر قريباً من هذا القول لابن حجر العسقلاني في فتح الباري 3/114.
- إنجيل متى: الإصحاح الثامن، الفقرة 32.
- إنجيل لوقا: الإصحاح الرابع، الفقرات 32-37، وانظر نفس القصة إنجيل مرقص: الإصحاح الأول، الفقرات 21-28.
- إنجيل مرقص: الإصحاح الأول، الفقرات 32-38، وانظر قصصاً أخرى في نفس الإنجيل، الإصحاح السابع الفقرات 24-30، والإصحاح التاسع، الفقرات 14-29.
- قذائف الحق، محمد الغزالي: المطبعة العصرية -بيروت- ص 48