المؤلفك/ جمعها: محسن خلف سليمان
المحقق:
حالة الفهرسة: غير مفهرس
الناشر:
سنة النشر: 1419 - 1998
عدد المجلدات: 1
رقم الطبعة: 1
عدد الصفحات:
محتويات الكتاب
- تنبيهات
- أولا: القواعد الأصولية.
- باب كيف البيان
- بيان فرض الله في كتابه اتباع سنة نبيه
- ابتداء الناسخ والمنسوخ
- باب فرض الصلاة الذي دل الكتاب ثم السنة على من تزول عنه بالعذر، وعلى من لا تُكتب صلاته بالمعصية.
- باب الفرائض الذي أنزل الله نصاً
- الفرائض المنصوصة التى سن رسول الله معها
- الفرض المنصوص الذي دلت السنة على أنه إنما أراد الخاص
- جمل الفرائض
- باب العلل في الحديث
- صفة نهي الله ونهي الرسول
- باب العلم
- الإجماع
- القياس
- باب الاجتهاد
- باب الاستحسان
- باب الاختلاف
- أقاويل الصحابة
- منزلة الإجماع والقياس
- ثانيا: قواعد أخرى، فقهية وغيرها
تنبيهات
• (الرقم المكتوب بعد كل قاعدة هو رقم الفقرة حسب ترقيم
الشيخ أحمد شاكر - رحمه الله - للكتاب)
• ما بين الأقواس
المربعة [ ] ليس من كلام الإمام الشافعي، وإنما أُضيف للتوضيح.
•
المقصود حصر القواعد الأصولية، وذكر بعض القواعد الفقهية واللغوية المهمة بغير
حصر.
أولا: القواعد الأصولية.
باب كيف البيان
[1] من قَبِلَ عن رسول الله فعن الله قَبِل، لما افترض
الله من طاعته. (102)
[2] ليس لأحد أبدا أن يقول في شيء:
حلَّ ولا حَرُم إلا من جهة العلم، وجهة العلم الخبر في الكتاب أو السنة أو
الإجماع أو القياس. (120)
[3] القياس ما طُلب بالدلائل
على موافقة الخبر المتقدم من الكتاب أو السنة. (122)
[4]
[إذا وجدنا] الشيء يشبه الشيء منه والشيء من غيره، ولا نجد شيئا أقرب به
شبها من أحدهما: فنلحقه بأولى الأشياء شبها به. (125)
[5]
في العلم وجهان الإجماع والاختلاف. (126)
[6] من
جماع علم كتاب الله: العلم بأن جميع كتاب الله إنما نزل بلسان العرب. (127)
[7]
ليس قليل ما ذهب من السنن - على من جمع أكثرها - : دليلا على أن يُطلب علمه
عند غير طبقته من أهل العلم، بل يُطلب عند نظرائه ما ذهب عليه، وهكذا لسان العرب.
(142، 143)
[8] وإنما صار غيرهم [أي: العرب] من غير أهله
[أي: اللسان العربي] بتركه، فإذا صار إليه صار من أهله. (144)
[9]
أولى الناس بالفضل في اللسان من لسانه لسان النبي، ولا يجوز - والله أعلم -
أن يكون أهل لسانه أتباعا لأهل لسان غير لسانه في حرف واحد. (153)
[10]
على كل مسلم أن يتعلم من لسان العرب ما بلغه جهده، حتى يشهد به أن لا إله
إلا الله، وأن محمدا عبده ورسوله، ويتلو به كتاب الله وينطق بالذكر فيما افترض
عليه. (167)
[11] ما ازداد من العلم باللسان، الذي جعله
الله لسان من ختم به نبوته وأنزل به آخر كتبه: كان خيرا له. (168)
[12]
[من فطرة اللسان العربي] أن يخاطب بالشيء منه عاما ظاهرا يُراد به العام
الظاهر، ويُستغنى بأول هذا منه عن آخره.
وعاما ظاهرا يُراد به العام ويدخله
الخاص فيُستدل على هذا ببعض ما خوطب به فيه.
وعاما ظاهرا يُراد به الخاص.
وظاهرا
يُعرف في سياقه أنه يُراد به غير ظاهره. (173)
[13] من
تكلف ما جهل، وما لم تثبته معرفته: كانت موافقته للصواب – إن وافقه من حيث لا
يعرفه – غير محمودةٍ، والله أعلم، وكان بخطئه غير معذور. (178)
[14]
أقل البيان [عند العرب] كافٍ من أكثره. (206)
[15]
نزل [من القرآن] عاما دلت السنة خاصة على أنه يُراد به الخاص. (هذا عنوان
صفحة 64)